لا للتعصب ... نعم للفساد .. وجهان لعمله واحده في المجال الرياضي والاعلامي المصري
لا للتعصب
نغمه اعلاميه وتصريحات مسؤولي نفي كل البرامج الاعلاميه والجميع يطالب بالتهدئه واستعادة الروح الرياضه .. كلها تصريحات من اجل الشو الاعلامي لاخفاء الفشل الاداري وسياسة الفهلوه في المنظومه الرياضيه في مصر والنفاق الاعلامي الفاجر .
نعم للفساد
كلمه السر في زيادة التعصب والاحتقان بين جماهير الزمالك والاهلي وفي الاونه الاخيره بين جميع الانديه حتى جماهير اندية القسم الثاني التي ستنظم وقفات احتجاجيه ضد اتحاد الكره بسبب الغاء الرشعيه وتعديل اللوائح والغاء الهبوط والاعتراف بدولة الاهلي بطلا للدوري المصري
المؤشرات في بورصة الفساد لا تساعد على عودة الروح الرياضه بل هيا كلمة السر في زيادة الاحتقان والتعصب بين جماهير الانديه فكيف ننادي بالتهدئه واستعادة الورح الرياضيه والمنظومه الرياضيه في مصر يقوم بادارتها رؤس الفساد الاداري والنفاق الاعلامي
اصبحت الكره المصريه بعد الثوره في طي النسيان ولم يحدث التغيير الحقيقي في المجال الرياضي والاعلامي بعد اسقاط النظام الفاسد والنازي بقيادة مبارك
ودخلت الكره المصريه ورجال الاعلام في بؤرة الاحداث والنجوميه العاليه بفضل المتحولون من النظام السابق الي فرسان ورجال الثورة من قلب ميدان التحرير ولعل القائمه التي تناولتها الثوره اثناء الحدث وبعدها ستظل تاريخيه ولن ينساها احد وكان لنجوم الرياضه وكرة القدم على وجه التحديد نصيب الاسد
واصبحت كل مناصب الدوله في مجال الرياضه والاعلام تحمل اسماء بارزه وكبيره من اعداء الثوره ومنتفعي النظام السابق واصحاب اشعال الفتنه بين الجماهير في مصر وبين دولة مصر وبعض الدول العربيه على راسها الجزائر ودولة قطر
لسنا في مجال استعراض الاسماء سواء من داخل الحقل الاعلامي او من داخل المناصب الهامه في ادارة الرياضه المصريه لان الجميع يمتلك قناعه تامه بلائحه طويله اصبحت في مزبلة التاريخ ,,ولكننا في صدد الحديث عن كبري القرارات الهزيله في تاريخ كرة القدم وهو " الغاء الهبوط "
الغاء الهبوط والاعتراف بدولة الاهلي ابطال للدوري